Fascination About الحفاظ على الشباب في سن الأربعين
Fascination About الحفاظ على الشباب في سن الأربعين
Blog Article
ويمكن التعامل مع الخلل في الهرمونات بعد الأربعين، والتي قد تظهر في الشعور بالدوخة وعدم الاتزان، والهبات الساخنة والتعرق الليلي، ونزيف الرحم، وكذلك تعكر المزاج العام، عن طريق استشارة الطبيب المختص، والحرص على ممارسة الأنشطة البدنية والعلاج الهرموني وتناول المكملات العشبية.
يفضل أن تمارس رياضة التحمل ثلاثة إلى اربعة مرات في الاسبوع و التي ستسهم في تقليل التوتر و زيادة كتلة العضلات و قوتها و تقلل من سرعة فقدانها. كما تؤثر ممارسة الرياضة عل تنظيم الهرمونات الجنسية عند الرجال و النساء و تبطئ وتقي من هشاشة العظام.
اللون الموحد من الرأس إلى القدمين يجعلك تبدو أكثر طولا (بيكسابي)
عسر الحيض: مشكلة النساء الأولى والأبرز.. وهذه أفضل حلولها صحة ورشاقة
متى يبدأ الطفل بالأكل؟ وما هي الأطعمة المناسبة لكل شهر؟ تعرف على ذلك في هذا المقال الذي يضم جدول تغذية الطفل الرضيع حتى عمر السنة. اقرأ المزيد أسباب الشعور بالجوع المستمر
وإضافة بعض الألوان غير المتطابقة في اللمسات الصغيرة مثل منديل الجيب أو الحذاء أو الإكسسوارات تعطي مظهرا جريئا وشابا وأنيقا.
مضادات الأكسدة: لأنها تكافح مشكلات الجلد وعلامات التقدم في العمر والشيخوخة وتحافظ على صحة الخلايا، مثل: الفواكه والخضراوات والمكسرات والفاصوليا.
التعرض لنوبات كآبة متكررة أحد مشاكل سن الأربعين عند اضغط هنا النساء
هل يستجيب نوع رجيم لجسم أكثر من الآخر حسب فصيلة الدم؟ بعد تفخحص العديد من الأبحاث من دراسات موثوقة، نقدم لك الإجابة الصحيحة في هذا المقال. اقرأ المزيد محتوى..يلائم حياتك
يقدّم استشاري التغذية العلاجية إرشادات لتكوين الوجبات السليمة طوال اليوم:
يمكنكَ الحصول على مجموعة الفحوصات هذه من طبيبك أو الصيدلية، وأخذ عينة من برازكَ بنفسك، وبناءً على نتائجك، قد يوصي طبيبكَ بإجراء تنظير القولون.
لذلك من الحكمة عند بلوغ الاربعين بالاضافة إلى ممارسة الرياضة. أن تقوم بتقليل استهلاكك للنشويات لكي لا يسبب هبوط قدرتك على التعامل مع الجلوكوز و الالتهابات إلى تطور مقاومة الانسولين. تقليل النشويات عادة ما يترافق مع الصيام المتقطع و بالتالي انخفاض كميات و سعرات الطعام المستهلك يوميا.
يجب الاهتمام بالصحة بعد الأربعين حيث قد تزداد مخاطر التعرض لأمراض القلب والسكري والسكتات الدماغية وغيرها، ولذلك من الأفضل إجراء فحوصات دورية شاملة للدم والبول، والتأكد من وظائف الكلى والكبد وضغط الدم والكوليسترول، لتجنب أي مضاعفات والعلاج المبكر لأي مرض.
يقدّم استشاري التغذية العلاجية إرشادات لتكوين الوجبات السليمة طوال اليوم: